أخبار الأنشطة و الفعالياتاحصائيات أمنية

خلال سبتمبر : أمن العاصمة يضبط 1120 قضية جنائية، ويضبط 174 مطلوبا للأمن والعدالة، و 4 عصابات اجرامية، ويستعيد عدد من السيارات والدراجات النارية المسروقة | إحصائية |

#وزارة_الداخلية
#الإعلام_الأمني_اليمني
23 أكتوبر  2020م

حقق أمن العاصمة خلال سبتمبر المنصرم 2020 م العديد من الانجازات الأمنية ، فقد ذكرت احصائية صادرة عن أمن العاصمة أن عدد الجرائم، والقضايا المضبوطة في مختلف مديريات العاصمة، بلغت 1120 قضية وجريمة مختلفة ، وبنسبة ضبط بلغت 87 %.
كما اسفرت التحقيقات واجراءات جمع الأستدلال عن كشف ملاباسات 117 جريمة ارتكبت في اوقات سابقة ، وقد القي القبض على جميع مرتكبيها.
وفي مجال مكافحة وضبط جرائم السرقة فقد تمكن رجال أمن الأمانة من استعادة 6 سيارات و6 مسروقة.
كما ضبط أمن العاصمة خلال سبتمبر المنصرم (197) جريمة سرقة مختلفة، منها 6 جرائم سرقة بالاكراه، و 5 سرقة سيارات، و 19سرقة منازل، 12 سرقة من محلات تجارية، و21 جريمة سرقة من على سيارات، و5 سرقة دراجات نارية، و 16 جريمة سرقة من أشخاص ( نشل ) و 40 جرائم سرقات أخرى، فيما تم إحباط 20 محاولة سرقة.

كما تم ضبط 40 جريمة نصب وإحتيال .
وخلال نفس الفترة ضبط أمن العاصمة 4 عصابات تمارس جرائم جنائية مختلفهة منها السرقة بالإكراه وسرقة السيارات والدراجات النارية، وسرقة المنازل والمحلات والنصب والاحتيال.
كما القي القبض على عصابة سطو على الأراضي مكونة من 12 شخصا، وقد ضبطوا اثناء محاولتهم السطو على مقبرة عطان جنوب غرب العاصمة.
وذكرت الاحصائية الصادرة عن أمن العاصمة أن من الجرائم المضبوطة خلال نفس الفترة 5 جرائم قتل عمد أحيل مرتكبيها للعدالة ، و 107 جريمة شروع في القتل، وتم إلقاء القبض على 21 متهما بحيازة وترويج وتعاطي مخدرات، .كما ضبطت خمس جرائم تزييف العملة.
وتمكن أمن العاصمة خلال سبتمبر الماضي من إلقاء القبض على 7 متهمين بالتعاون مع العدوان الإمريكي السعودي.

ونتيجة للإجراءات الأمنية ومتابعة المشبوهين وذوي السوابق فقد ضبط أمن العاصمة خلال الشهر المنصرم ( 174) متهما، جميعهم مطلوبين للأمن والعدالة في قضايا جنائية ، منهم 35 مطلوبا للأمن في عدد من المحافظات على ذمة ارتكابهم جرائم جنائية، و5 متهمين في جرائم جسيمة كان قد مكنهم مرتزقة العدوان من الفرار من السجن المركزي في مدينة تعز .
وألقت شرطة العاصمة خلال نفس الفترة القبض على 28 شخصا لقيامهم بإطلاق النار في الإعراس.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى